Abstract:
قام الباحث بتقسيم بحثه إلي عدة فصول وهى كالأتي :
الفصل الأول : الإطار العام .
والذي يشمل مشكلة البحث ، أسئلة البحث ، فرضيات البحث، أهمية البحث بالإضافة لأهداف البحث والتي تتمثل في :
1.تسليط الضوء علي أهمية التربية الفنية والدور الذي تقوم به تجاه الدارسين بكلية التربية .
2.توضيح العلاقة بين الفنون والتربية .
3. التعريف بتصنيفات الفنون التشكيلية .
4.التعريف بماهية التربية الفنية أهدافها ومراحل تطورها .
5.التعريف بمجالات التربية الفنية .
6.الوقوف علي الايجابيات والسلبيات التي صاحبت منهج التربية الفنية.
واشتمل الفصل الثاني على الإطار النظري والدراسات السابقة ، حيث قام الباحث بتحديد مباحث الإطار النظري والتي حوت ثلاث مباحث كما وتطرق إليها بشيء من التفصيل وجاءت كالآتي :
المبحث الأول : الفنون التشكيلية ،المبحث الثاني : التربية، المبحث الثالث : التربية الفنية.
كما استقى الباحث بعض المعلومات لتدعيم بحثه من الدراسات السابقة كرسائل الدكتوراه والماجستير والدبلوم العالي.
وفي الفصل الثالث قام الباحث بتحديد مجتمع البحث وبالتعريف عنه ومن ثم تحديد العينة ( عينة البحث ) ، كما أستخدم الباحث منهج البحث الوصفي ، بالإضافة لأدوات البحث المتمثلة في الاستبيان و المقابلة لجمع المعلومات والبيانات من العينة المختارة وتحليلها تحليلا إحصائياً بواسطة برنامج التحليل الإحصائي SPSS))
وفي الفصل الرابع قام الباحث بجمع المعلومات وتحليلها إلي مجموعة من النتائج وقد تناولها عن طريقة عرض النتائج ومناقشتها .
أما في الفصل الخامس كان لخاتمة البحث ويحوى نتائج البحث التي توصل إليها وهي :
1.أن منهج التربية الفنية يلعب دوراَ هاما في العملية التعليمية .َ
2.منهج التربية الفنية له تأثير علي ثقافة الطالب .
3.حاجة المنهج لبعض المواد المتخصصة نظرياَ تدعم المنهج .
4.المجالات الفنية تشكل قاعدة أساسية لاغني عنها .
5.الخصوصية التي تتميز بها التربية الفنية وحاجتها للمعينات الخاصة في تطبيق المنهج وتدريسه.
6.أن المنهج في حاجة إلي أساليب حديثة لتدريسه .
بالإضافة للتوصيات وهي :
1.الاهتمام بمنهج التربية الفنية من الناحية النظرية والتطبيقية .
2.تدعيم المنهج ببعض المواد النظرية ضمن خطة تطوير المنهج .
3.الاهتمام بالمجالات الفنية الداعمة للتخصص .
4.توفير المعينات الخاصة بتطبيق المنهج .
5.ضمان الكادر المؤهل في المجالات الفنية (التخصص ) لتدريس طلاب التربية الفنية وتأهيلهم من الناحية العملية بجانب المواد التربوية النظرية .
كما تضمن أيضاً مجموعة المراجع والمصادر والملاحق.