dc.contributor.author |
عثمان, فتحي إبراهيم عبدالله |
|
dc.contributor.author |
مشرف,- عثمان إبراهيم يحيى إدريس |
|
dc.date.accessioned |
2016-01-27T11:06:20Z |
|
dc.date.available |
2016-01-27T11:06:20Z |
|
dc.date.issued |
2015-11-29 |
|
dc.identifier.citation |
عثمان،فتحي إبراهيم عبدالله .السياق وأثره في تحديد دلالة المشتقات /فتحي إبراهيم عبدالله عثمان ؛عثمان إبراهيم يحيى إدريس.- الخرطوم : جامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا ،كلية اللغات ،ى 2015 .- 133ص : ايض ؛28سم .- ماجستير . |
en_US |
dc.identifier.uri |
http://repository.sustech.edu/handle/123456789/12607 |
|
dc.description |
Thesis |
en_US |
dc.description.abstract |
يعد المعنى من أهم الوسائل التي يحتاجها البشر ولاسيما عندما يرتبط بجانب العقيدة وحينئذ يحتاج الأمر لتمحيص وتدقيق ولعل هذه الدراسة تبحث عن مستوى من مستويات التفسير وهو السياق ويعتبر وسيلة من وسائل الوصول للمعنى ، وحينما أصبحت دراسة السياق بالغة الأهمية في جلاء المعاني, حاولت أن أربط الدراسة بالمشتقات , لما تمتاز به من زيادة في المعاني والألفاظ من المادة المشتق منها ولا يفوت علينا أن بعض أوزان المشتقات تتداخل وهذا التداخل يؤدي إلى لبس المعنى.
حملت الدراسة عنوان: السياق وأثره في تحديد دلالة المشتقات دراسة تطبيقية في سورة يوسف . فهذا المزج بين السياق والمشتقات , قد شكل موضوع للدراسة ولما كثرت دراسة المشتقات من قبل المهتمين على نهج القدامي وان الاحتكام لكل لفظة لا يتم إلا بالرجوع إلى قواعدها فقد رأيت من المناسب أن أدرسها دراسة سياقية كذلك وأقف عن كل ظاهرة لغوية مبنية على نمط المشتقات مبيّنا دلالتها السياقية وكان الهدف من هذه الدراسة إعادة النظر للدرس اللغوي عن طريق المنهج الحديث الذي أساسه الوصف.
وتكونت الدراسة من مقدمة اشتملت على هدف البحث ومنهجه وأهميته والدراسات السابقة , وتليها ثلاثة فصول فالفصل الأول وقفت عنده لتحديد المفاهيم الخاصة بالسياق مستعرضاً جهود العلماء القدامى والمحدثون مع بيان أثر السياق في الدلالة .
الفصل الثاني شمل الاطار النظري للمشتقات الاسمية (اسم الفاعل , اسم المفعول, الصفة المشبة, صيغة المبالغة, اسم التفضيل, اسما الزمان والمكان) ومن خلال دراسة قواعدها المعيارية استثمرت نتائجها لدعم مادة الفصل الثالث حيث خصص هذا الفصل للجانب التطبيقي للمشتقات الواردة في سورة يوسف وأظهرت الدراسة أن القواعد والمعايير التي خصصت من قبل علماء الصرف للمشتقات تعتبر قاصرة لفهم الدلالة والذي يجعلها قادرة للفهم هو السياق.
ولعل من أظهر النتائج التي توصلت إليها أن القياس على المعايير التي وضعها علماء الصرف لفهم دلالة الكلمة دون سياق متعسر ولكن تعتبر جزء من المعنى الكلي .
_ وردت ألفاظ في السورة لا تخضع لمعايير القياس التي وضعها علماء الصرف وفي دلالتها تدل على ما لا تخضع له مثلا لفظ ( دلو, سكين) دلالتهما في السياق يدلان على الآلة أما في القياس فلا.
_ ان تفسير معاني القران اعتمادا على المعجم يعتبر قاصر عن الكشف في أداء المعنى المقصود .
وأخيراً أوصي بالنقاط التالية:
1_تفعيل وتطبيق منهج الدراسة الحديثة في القران الكريم لأنه منهج متكامل لدراسة المعنى .
2_ عدم الاعتقاد على أن هذا النوع من الدراسة محاربة للنحو العربي .
3_ التركيز على محاور اللغة الأساسية (أصوات , نحو , صرف) . |
en_US |
dc.description.sponsorship |
جامعة السودان للعوم والتكنولوجيا |
en_US |
dc.language.iso |
other |
en_US |
dc.publisher |
جامعة السودان للعوم والتكنولوجيا |
en_US |
dc.subject |
السياق وأثره |
en_US |
dc.subject |
دلالة المشتقات |
en_US |
dc.subject |
نحو |
en_US |
dc.subject |
لغة عربية |
en_US |
dc.title |
السياق وأثره في تحديد دلالة المشتقات |
en_US |
dc.title.alternative |
Contect and its Effect on Determination of Derivation Denotaition |
en_US |
dc.type |
Thesis |
en_US |