مخاطر الاعتمادات المستندية كأداة للدفع في التجارة الخاريجية واثرها في اطراف التعاقد

Abstract

يتضمن البحث دراسة حول موضوع المستندي كما وسيلة لدفع التجارة الدولية وتأثيرها في الأطراف المتعاقدة. الحالة (البنك السوداني). يتكون البحث من مقدمة وخمسة فصول، و الاستنتاج تحتوي كل منها على ثلاثة مجموعة البحث، مع كل منطقة بدورها يحتوي على العديد من المواضيع ذات الصلة لاحتياجات الدراسة والتحليل. لتحقيق الهدف من الدراسة لاختبار الفرضيات ممثلة من قبل:  إعلان عدم أهلية وثائقي تؤثر على مخاطر الائتمان وقدرته لتحقيق التزامات الأطراف المختلفة.  وهناك علاقة عكسية بين فتح الاعتماد شرط والسرعة المطلوبة لمواكبة الخارجية الأداء التجاري.  إن تعدد الأحزاب تعتمد يؤدي ظهور ل يؤثر اعتماد مستندي كفاءة وقدرة اعتماد مستندي في دفع الالتزامات.  اتصالات الأنماط في ثائقية الثقة أساس الائتمان وعدم يؤثر على العلاقات القانونية في مخاطر الائتمان والقدرة على الوفاء بالتزاماتها. الغرض الرئيسي والهدف من البحث هو أن تكون على علم بما فيه الكفاية حول تأثير الوثيقة على مخاطر الائتمان وثائقي، وطبيعة من العقد المبرم بين الطرفين، في محاولة لايجاد موقف مثالي لحماية الأحزاب من الافتراضي والاحتيال والغش. منهجية البحث تعتمد على المنهج التاريخي، المقارن، والوصفي وفقا لحزمة البرامج الإحصائية للبحوث الاجتماعية (SPSS). البحث لديها العديد من الختام، وأهمها هو الوثيقة سوف يعطي الحق الكامل للدفع للحصول على قيمة حتى لو لم يكن هناك السلع أو نوعيته وكميته، والأحزاب لا يهتمون عملية 8and المرحلة قبل فتح خطاب الائتمان، وأيضا أنهم لا يهتمون وUCP600 ومعناها، كما لا توجد الرعاية عن التدريب و تقديم المشورة إلى ما قلقها إزاء التجارة الدولية، وليس هناك الاستقرار على سياسات التصدير والاستيراد وسعره، وسعر الصرف. على توصية من التركيز على البحوث على ضرورة تطبيق UCP 600 بعناية، ورواج لانه التصدير، والأثر السياسات، بالإضافة إلى خلق الوعي المصرفي بين الأطراف من خطاب الاعتماد، وتنفيذ أدوات العدالة للقاضي الصراع بين الأطراف، وتصل البنك السوداني مع نظام دفع الدولي، وتشجيع الموظف في البنك لدراسة عدة أبحاث والدراسات العليا من أجل خلط ومقارنة بين النظريات وممارسة الاعتماد المستندي من أجل تجنب وإدارة المخاطر.