Please use this identifier to cite or link to this item: https://repository.sustech.edu/handle/123456789/7572
Full metadata record
DC FieldValueLanguage
dc.contributor.authorأحمد, عبد القادر محمد علي-
dc.date.accessioned2014-10-28T05:13:36Z-
dc.date.available2014-10-28T05:13:36Z-
dc.date.issued2009-10-01-
dc.identifier.citationأحمد،عبد القادر محمد علي.ظواهر التَّحول اللُّغوي من اللُّغة المحلية إلى العربية في منطقة جبال النُّوبا - دراسة ميدانية لِلغة النِّيمانج ـ محلية الدلنج/عبد القادر محمد علي أحمد؛بكري محمد الحاج.-الخرطوم:جامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا،كلية اللغات،2009.-247ص:ايض؛28سم.-دكتوراة.en_US
dc.identifier.urihttp://repository.sustech.edu/handle/123456789/7572-
dc.descriptionبحثen_US
dc.description.abstractسعت الدارسة إلى التشخيص العام لعملية التحول اللغوي من اللغة المحلية (الأما) إلى اللغة العربية ، وذلك تمهيداً للدراسة العلمية للظواهر اللغوية التي أصابها انحراف عن جادة اللغة العربية في مجال الأصوات والتراكيب والمفردات. انطلقت هذه الدراسة من عدة أسئلة وفرضيات بهدف الوصول إلى حقائق عن موضوع الدراسة ،ولتحقيق ذلك.اتبع الباحث المنهج الوصفي التطبيقي الميداني في مجال الأصوات واستخدم في إطاره كلا من الاستبانة أداةًٍ لجمع المعلومات والتسجيل الصوتي واستعان بمنهج تحليل الأخطاء في مجال التراكيب والمفردات من خلال التعبير الكتابي الحر بالتعرف على الاخطاء ووصفها وتصنيفها ثم تفسيرها وتحديد أسبابها. ومما خرج به البحث أنَّ لغة النيمانج من اللغات الأساسية التي احتفظت بمكانتها في حدودها ، وأنها تستخدم بصورة واسعة في معظم المجالات بينما تستخدم اللغة العربية في مجال الدراسة (المدرسة)، إذ تعتبر المدرسة عاملاً أساسياًً من عوامل التحول اللغوي ، فيما يختص بالتحولات اللغوية في مجال الأصوات ، فإنَّ ظاهرة الإبدال الصوتي من الظواهر الشائعة وأنها تتركز بشكل ملحوظ في الأصوات العربية التي ليس لها نظير في اللغة المحلية مثل بعض أصوات الحلق والإطباق ، وأنَّ اللغة الأم هي المصدر الرئيس للصعوبات الصوتية . وتنعكس هذه الصعوبة على النطق السليم والتعبير، مما يقف عائقاً أمام الفصاحة والطلاقة في اللغة . أما في مجال التراكيب النحوية والصرفية فنجد أن هناك كثيراً من التحولات من أبرزها ظاهرة التذكير والتأنيث ،والتنكير والتعريف والتي يرجع سببها إلى عدم الإلمام بقواعد اللغة العربية وأثر اللغة المحلية ، إضافة إلى الكثافة اللغوية للغة العربية نفسها. ومن خلال ما أسفرت عنه الدراسة من نتائج وضع الباحث بعض التوصيات منها على سبيل المثال : إجراء مسوح لغوية اجتماعية ، مع اعتماد المسوح والدراسات السابقة والجارية، أساساً لمعرفة الكيان اللغوي، والاهتمام ببرامج اللغة العربية وتطور طرق تدريسها مع زيادة العناية بها في مناطق التداخل اللغوي، على أن يُراعي المنهج الخلفية اللغوية لهذه المناطق ، مع التخطيط العلمي الواعي لسياسة لغوية في مساحة تسعى لسيادة وانتشار اللغة الرسمية متعايشة مع لغاتها المحلية الأخرى ، حفاظاً على التراث الذي تختزنه تلك اللغات.en_US
dc.description.sponsorshipجامعة السودان للعلوم والتكنولوجياen_US
dc.language.isootheren_US
dc.publisherجامعة السودان للعلوم والتكنولوجياen_US
dc.subjectالتحول اللغوىen_US
dc.subjectلغة النيمانجen_US
dc.subjectالتحول اللغوى-المدرسةen_US
dc.subjectالإبدال الصوتىen_US
dc.titleظواهر التَّحول اللُّغوي من اللُّغة المحلية إلى العربية في منطقة جبال النُّوبا (دراسة ميدانية لِلغة النِّيمانج ـ محلية الدلنجen_US
dc.typeThesisen_US
Appears in Collections:PhD theses : Languages

Files in This Item:
File Description SizeFormat 
ظواهر التَّحول اللُّغوي ...pdf
  Restricted Access
بحث3.55 MBAdobe PDFView/Open Request a copy


Items in DSpace are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.