‫أثر الجنس والعمر والمنبت الاجتماعي‬ ‫الثقافي‬ ‫وموقع الضبط والاسلوب المعرفي‬ ‫على الحكم الخلقي لدى طلبة المدارس‬ ‫الثانوية في الاردن‬

Abstract

والهدف من هذه الدراسة هو معرفة آثار الجنس والعمر، الخلفية الاجتماعية والثقافية، موضع السيطرة والمعرفية أسلوب الحكم على طالب في مدرسة عالية الأخلاقي في الأردن. ال وكانت عينة الدراسة 2000 طالبا وطالبة من الإناث. تم استبعاد سحب مائة وتسعين بسبب غير مكتملة إجابات أو غيرها من العيوب، والأبحاث انتهت 1710 الطالب. استخدمت الباحثة 3 التدابير في هذه الدراسة: 1. روتر اختبار لموضع السيطرة التي تتكيف مع الأردن. 2. مدرسة ثانوية النمط المعرفي للاختبار التفكير. 3. Definning اختبار القضية التي تتكيف مع الأردن. للتحليل الإحصائي، وتستخدم التدابير التالية. 1. مقاييس النزعة المركزية - الوسائل. 2. تدابير الانحرافات-التفاوت القياسية. 3. تحليل التباين. 4. بيرسون المعادلة لحساب الموثوقية. 5. المشاركة اختبارات خاصة. نتائج هذه الدراسة يمكن تلخيصها فيما يلي: 1. لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات الطلاب الذكور والإناث. باستخدام المعنوية اختبار الحكم، (α ≤ 0.05). 2. وجود فروق ذات دلالة إحصائية يعني من أداء العاشر والحادي عشر وطلاب الصف الثاني عشر. باستخدام اختبار الحكم الأخلاقي (α ≤ 0.05). 6 3. لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات الطلاب (الريف والحضر). باستخدام المعنوية اختبار الحكم (α ≤ 0.05). 4. هناك فروق ذات دلالة إحصائية يعني من الدرجات بين مجموعات المراقبة الداخلية والخارجية. باستخدام اختبار الحكم الأخلاقي (α ≤ 0.05). 5. وسائل مختلفة إحصائيا في الأداء بين المستقلة مجموعة النمط المعرفي والحكم الأخلاقي اختبار النمط المعرفي يعتمد (α ≤ 0.05). . التفاعل بين المتغيرين التالية: العمر و موضع السيطرة والعمر والجنس، والاجتماعية والثقافية الخلفية والنمط المعرفي، والعمر، و النمط المعرفي. لم تكن هناك تفاعل بين بعد متغيرين: العمر والاجتماعية والثقافية الخلفية والعمر وأسلوب المعرفي، موضع السيطرة و الجنس، وموضع السيطرة وأسلوب المعرفي، والاجتماعي، و الخلفية الثقافية والجنس. وانتهى الباحث دراسته مع بعض توصية واقتراحات لتسليط بعض الضوء على هذا الدراسة. واحدة من هذه التوصية هو لدراسة العلاقة بين التطور الأخلاقي والذكاء التالية، البيئة الاجتماعية والسياسية والمتغيرات الأخرى التي لم تم دراستها. كما يوصي الباحث المؤسسة التربوية وprogramms الرقابية التي من شأنها تحسين التطور الأخلاقي .