SUST Repository

التراكيب النحويــة في القصص القرآني:دراســة نحويـة صرفيـة

Show simple item record

dc.contributor.author اسبيتان, مشهـور أحمد
dc.date.accessioned 2014-11-25T08:36:24Z
dc.date.available 2014-11-25T08:36:24Z
dc.date.issued 2007-01-01
dc.identifier.citation اسبيتان،مشهـور أحمد .التراكيب النحويــة في القصص القرآني:دراســة نحويـة صرفيـة/مشهـور أحمد اسبيتان؛عبد الرحيم سفيان حامد.-الخرطوم:جامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا،كلية اللغات،2007.-379ص. ؛28سم.-دكتوراة. en_US
dc.identifier.uri http://repository.sustech.edu/handle/123456789/8227
dc.description Thesis en_US
dc.description.abstract يهدف هذا البحث إلى دراسة التراكيب النحوية في القصص القرآني دراسة نحوية، من خلال البحث في الشواهد المستقاة من الآيات القرآنية؛ لما لها من أثر في استنباط القاعدة النحوية، ومحاولة إحصائها وبيان أنواعها في آيات القصص القرآني. وقد سار البحث في تحقيق هذا الهدف وفق المنهج الوصفي الإحصائي، إذ قام على إحصاء شواهد التراكيب في كل سورة من سور القصص القرآني. وتم تقسيمه إلى تمهيد وخمسة فصول. تناولت في التمهيد أهمية القصص القرآني وتعريفه، وأهم القصص التي ستكون مدار البحث، وبناء الجملة عند النحاة والبلاغيين. واختص الفصل الأول بالتركيب الاسمي البسيط، وما قاله النحاة عن التركيب وأنواعه والإسناد وأنواعه، والمبتدأ والخبر والمتممات، وذكر الخصائص التركيبية كالعلامة الإعرابية والرتبة والمطابقة والزمن، ثم الأساليب في التركيب الاسمي كالتوكيد والنفي والاستفهام. وكان الفصل الثاني عن التركيب الفعلي البسيط، وتناولت فيه طبيعته، ونماذج الفعل في العربية، وانتقلت إلى التراكيب ذات الأفعال التامة بنوعيها: المسند من الفعل واسم الفعل، ثم ذكرت الخصائص التركيبية وأقسامها، ثم انتقلت إلى التراكيب ذات الأفعال الناقصة، ودلالتها الفعلية وخصائصها التركيبية، ثم التراكيب ذات الأفعال الجامدة وطبيعتها وإعرابها. وفي الفصل الثالث تحدثت عن التركيب الاسمي المترابط، فتناولت طبيعة التراكيب المترابطة والتحليل الإعرابي للجمل، ثم عناصر التركيب كالمبتدأ وأشكاله وحذفه، والخبر وأشكاله وحذفه، ودخول إن على الجملة الاسمية، والمتعلقات من الجمل، وعرضت للربط في التركيب الاسمي المترابط: جملة الخبر، وجملة الصلة، وجملة الحال، وجملة الصفة. وناقشت في الفصل الرابع التركيب الفعلي المترابط، فبينت طبيعته، وانتقلت إلى تحليل عناصره وتشمل: المسند إليه، والفاعل أو النائب عنه، ثم التراكيب الفعلية المقتضية للجواب وهي: تركيب النداء، وتركيب القسم. ثم الحذف في التركيب الفعلي، وبعده جملة الأفعال الناقصة. واختص الفصل الخامس بالتركيب الشرطي. فتناول طبيعة التركيب الشرطي ودلالة التراكيب الشرطية والتحليل الإعرابي لجملتي الشرط، وتحليل عناصر التركيب وتقسيمها إلى أدوات حرفية وأدوات اسمية وأدوات ظرفية، ثم الحذف في التركيب الشرطي وحذف الجواب، وناقشت اجتماع الشرط والقسم، ودخول الشرط على الشرط. وذكرت في الخاتمة مجموعة من النتائج التي توصل إليها البحث، وكان من أهمها: للتركيب مظاهر مختلفة كالعلامة الإعرابية والرتبة والمطابقة والربط والزمن، وكانت التراكيب النحوية أكثر شيوعاً في السور المكية منها في السور المدنية التي تناولت القصص؛ لأنها عشر سور، بينما المكية إحدى وأربعون، وكان التركيب الفعلي البسيط والمترابط أكثر شيوعاً من التركيب الاسمي البسيط والمترابط، إذ بلغ ضعفه؛ وذلك لأن القصص يقوم على السرد وإيراد الحوادث، وهذا يعتمد على الفعل. وكان التركيب الشرطي أقل التراكيب وروداً في القصص القرآني، وتفاوت ورود التراكيب بأنواعها من سورة إلى أخرى، فكانت سورة يوسف أكثر السور اشتمالاً على القصص؛ لأنها قصة كاملة، أما أقل السور فهي سورة (ق) إذ لم يرد فيها إلا آيتان من آيات القصص. en_US
dc.description.sponsorship جامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا en_US
dc.language.iso other en_US
dc.publisher جامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا en_US
dc.subject اللغات en_US
dc.subject اللغة العربيــــة en_US
dc.subject التراكيب النحويــة en_US
dc.subject القصص القرآني en_US
dc.subject النحو والصرف en_US
dc.title التراكيب النحويــة في القصص القرآني:دراســة نحويـة صرفيـة en_US
dc.type Thesis en_US


Files in this item

This item appears in the following Collection(s)

Show simple item record

Search SUST


Browse

My Account