Abstract:
يعتبرطريقة التغذية هي المؤثر الأساسي في حياتنا اليومية وأسلوب وسلوك الفرد .
لقد تناول الكاتب بعض القضايا الخاصة بالتغذية والتحديات الناتجة عن سوء التغذية وبعض النصائح التي تجنبنا الوقوع في تلك التحديات .
وقد تناول في الباب الثامن بعض الأمراض وكيفية الوقاية منها , وفي الباب التاسع تحدث عن الصحة والعافية الجيدة وان الشخص عندما يأكل الغذاء الصحيح ويعطي جسمه القدر الذي يحتاجه من الراحة والوقت فهذا سيحتم عليه ان يقلل من ساعات العمل ليعطي الجسم مايحتاجه من الوقت ليرتاح وبذلك يمكن القول أن العافية تضر بالعمل.
أما في الباب العاشر فقد تطرق للحديث عن الشكل والمظهر وتأثيره علي صحة الشخص ومجاله الوظيفي , وفي الباب الحادي عشر تحدث عن حقيقة الشيخوخة وتأثيرها وأن كيفية حدوثها يتوقف علي كيفية محافظتنا علي العناية بأجسامنا والعناية بالتغذية التي يحتاجها جسمنا , وفي الباب الثاني عشر تحدث عن الوجه والجلد وكيفية تأثر الجلد المباشر بأي ضرر خارجي وكيفية العناية به وتجنب الأضرار التي تلحق به , وفي الباب الثالث عشر تحدث عن أضرار زيادة الوزن وأسباب حدوثه و دور تأثير سوء التغذية علي الجسم , أما في الباب الرابع عشر فقد تحدث عن ضعف ونحول العضلات ونقصان الوزن .
أما الباب الخامس عشر فقد تناول فيه الهيكل العظمي وكيفية تكوينه وتأثير التغذية علي العناصر المكونة لجسم الإنسان , وفي الباب السادس عشر تطرق إلي الكحول وأنواع العقاقيروتأثيرهما علي الجسم , أما الباب السابع عشر تحدث عن تأثير الأسلوب علي الصحة والعافيه وعلاقة ذلك بالتغذية الجيدة , وفي الباب الثامن عشر فقد تحدث عن تأثير الحب والفرح والسعادة والتركيز علي الإنسان وأيضا تحدث عن تأثير التركيزو الوضوح العقلي والقلق والصبر علي الإنسان.