dc.contributor.author |
عبدالعزيز, ليبه سمير عبدالله |
|
dc.contributor.author |
مشرف, - عباس مختار محمد بدوي |
|
dc.date.accessioned |
2019-10-03T05:38:24Z |
|
dc.date.available |
2019-10-03T05:38:24Z |
|
dc.date.issued |
2019-07-10 |
|
dc.identifier.citation |
عبدالعزيز, ليبه سمير عبدالله . ترجمةالصفحات(197_246) من كتاب” التعليم الخاص متعدد الثقافات” لمؤلفه: فيستوس إ .أوبيكور / ليبه سمير عبدالله عبدالعزيز ؛ عباس مختار محمد بدوي .- الخرطوم : جامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا ، كلية اللغات ، 2019 .- 54ص : ايض ؛28سم .- ماجستير |
en_US |
dc.identifier.uri |
http://repository.sustech.edu/handle/123456789/23395 |
|
dc.description |
ماجستير |
en_US |
dc.description.abstract |
هدفت ترجمة الأبواب ،الرابع عشر ، الخامس عشر والسادس عشر من كتاب التعليم الخاص متعدد الثقافات للكاتب فيستوس إ أوبيكور،إلى عكس ونشر ماإحتواه هذا الكتاب عن التربية والتعليم الخاص ليخدم فئة ذوي الإحتياجات الخاصة ،من حيث منظور تعدد الثقافات بمعنى أن يكون في الفصل الواحد أطفال من مناطق مختلفة ذات ثقافات متعددة يناقش الباب الرابع عشر أهمية مرحلة الطفولة المبكرة وتعليم ذوي الإحتياجات الخاصة من حيث إرتباطه بالخدمات ذات الصلة بالجانب الثقافي واللغوي ، وأشار المؤلف إلى أنه يتوجب على إختصاصي التوعية الخاصة والعامة في مرحلة الطفولة المبكرة إكتساب الوعي الثقافي الضروري والمعرفة بالمهارات لتقديم نشاطات وخدمات تتسم بالكفاءة الثقافية والقدرة على الإستجابة ، كذلك لابد يتعلم المعلمون المتخصصون في مرحلة الطفولة المبكرة لبناء نقاط القوة والخبرة الثقافية التي تجذب الطفل للفصل الدراسي .
هذا وقد ثرا وحث فوائد البرمجة الإنتقالية متعددة الثقافات للمتعلمين ذوي الإعاقة ،خاصة ذوي الإختلافات العرقية واللغوية ، بحيث يجب أن يبدأ التخطيط الإنتقالي الفعال للطلاب متعددي الثقافات مبكراً ويجب أن يشرك التلاميذ وأسرهم ، يعتبر دعم العلاقات والمجتمع أمر بالغ الأهمية في عملية التخطيط ، أيضا فقد تناول هذا الباب كيفية العمل مع متعلمين متعددي الثقافات خاصة مع من هم ذوي الإستثناءات من حيث الإعاقة .
وتضمن تجربة للسيدة سميث بخصوص إبنها المعاق وكيفية تعامل الوالدين والمربي الخاص مع من هم في نفس حالة راي ، وأهمية تمكين الأسرة من هذا الجانب ويجب أن يتقبل الوالدين والمدرسة إعاقة أطفالهم ليسهل التعامل معها بالطرق الملائمة ،ولابد أن يكون مصطلح التنوع شاملاً ولا يقتصر على المظهر الجسدي فقط.وشدد على أهمية أن تقوم المدارس بتطوير مشاريع لإستهداف مجموعات محددة ، مثال لذلك الأجداد الذين يقومون بتربية الأحفاد ، حيث أن الأباء هم الوحيدون وغيرهم من المجموعات التي يمكن تحديدها لتراعي الأطفال ذوي الإحتياجات الخاصة .وتجدر الإشارة ان كل باب ينتهي بالمميزات التي يجب أن تكون موجودة في كل معلم وحثه على التجاوب وتطوير نفسه وإكتساب مهارات تجذب وتنمي الاطفال ذوي الإعاقة. هذا وفي المجمل أشير لبعض المعوقات التي تمثلت في ترجمة بعض العبارات والمصطلحات اللتي تم إجتيازها بمساعدة بعض القواميس والمعاجم. |
en_US |
dc.description.sponsorship |
جامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا |
en_US |
dc.language.iso |
other |
en_US |
dc.publisher |
جامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا |
en_US |
dc.subject |
فيستوس إ .أوبيكور |
en_US |
dc.subject |
التعليم الخاص |
en_US |
dc.subject |
متعدد الثقافات |
en_US |
dc.title |
ترجمةالصفحات(197_246) من كتاب” التعليم الخاص متعدد الثقافات” لمؤلفه: فيستوس إ .أوبيكور |
en_US |
dc.title.alternative |
A Translation of the Pages(197_246) Of the Book Entitled “Multicultural Special Education” By:FestusE.Obikor. |
en_US |
dc.type |
Thesis |
en_US |