Abstract:
تتحدث الرواية عن طفلة بريطانية سوداء تبلغ من العمر ثلاثة عشر عاماً والتي عانت كثيراً من معاملة والدتها القاسية لها لدرجة إنها فضلت منازل الأطفال المشردين على منزلها إلا أنها تم رفضها من قبلهم لتعود تجرجر أذيال الخيبة إلى منزلها مما قادها ذلك إلى محاولة الإنتحار لكنها فشلت في ذلك.
لاحقاً، وصلت علاقتها مع والدتها إلى مرحلة أنها هجرتها في المنزل وحيدة لتعول نفسها إضافة إلى دفع فواتير الكهرباء والغاز.
ولحسن الحظ لم يثبط ذلك من عزيمتها في تحقيق حلمها في أن تصبح محامية وكان لها ما أرادت ولكن نتيجة لما عانته في طفولتها أثر ذلك عليها مستقبلاً إذ ارتكبت جرماً بالتلاعب بالقانون مما أدى إلى شطب اسمها من قائمة المحامين