dc.contributor.author |
محمد, عصام عبدالله |
|
dc.contributor.author |
سفيان, عبدالرحيم |
|
dc.date.accessioned |
2017-06-19T06:40:26Z |
|
dc.date.available |
2017-06-19T06:40:26Z |
|
dc.date.issued |
2014-12-10 |
|
dc.identifier.citation |
محمد, عصام عبدالله . الروابط الأسمية ودورها في البناء / عصام عبدالله محمد ، عبدالرحيم سفيان .- مجلة العلوم الانسانية .- مج 15 ، ع 4 .- 2014 .- مقال |
en_US |
dc.identifier.issn |
1858-6724 |
|
dc.identifier.uri |
http://repository.sustech.edu/handle/123456789/18056 |
|
dc.description |
مقال |
en_US |
dc.description.abstract |
إن معظم الدراسات السابقة لم تفرد للروابط مساحة خاصة بها لدراستها إلا ضمن ما تنضوي إليه من أقسام
و مباحث علم النحو، لذلك تأتي أهمية هذه الدراسة في كونها تسهيلاً لطلب العلم، فإذا علمنا أن الروابط
منها ما هو حرفي و منها الاسمي فإن هذه الدراسة تجيب عن سؤال، ما دور الروابط الاسمية في الربط؟
و أوجه التلاقي و الاختلاف؟ و ما أثر ذلك على البناء سواء كان البناء يختص بتركيب الجملة أو بناء
الكلام عامة، أو القصة واتبعت الدراسة المنهج المتبع التحليلي الوصفي و من ثم الاستنتاج. فبالنظر إلى
سورة محمد و يوسف نجد هناك معنى عام تتبعه معان أخرى ربط بين أجزائها في نسق واحد روابط منها
الضمير و الإشارة و الموصول تمثل حدود الدراسة. فالنص الأول يمثل المجرد أ ما الثاني في سياقه
القصصي .
و خلصت إلى نتائج منها إن أكثر الروابط الاسمية تكراراً هي الضمائر و أسماء الموصول غير أننا لا
نحس بتكرارها لأن اسم الموصول يختلف معناه باختلاف جملة الصلة و كذا الضمير العائد يختلف
باختلاف جملة الصلة فالعلاقة بين الضمير و اسم الموصول علاقة معنى و ربط يؤديان دور واحد هو
المعنى بمرونة تتوافق مع أي موقف فهي روح المعنى |
en_US |
dc.description.sponsorship |
جامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا |
en_US |
dc.language.iso |
other |
en_US |
dc.publisher |
جامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا |
en_US |
dc.subject |
الروابط الاسمية |
en_US |
dc.subject |
تركيب الجملة |
en_US |
dc.subject |
بناء الكلام |
en_US |
dc.title |
الروابط الأسمية ودورها في البناء |
en_US |
dc.type |
Article |
en_US |