Abstract:
جاءت هذه الدراسة بعنوان: أحمد فارس الشدياق ناقداً وشاعراً وهدفت للإجابة عن الآتي: هل جدد الشدياق في لغة الشعر أم أنه مقلد؟ آراءه النقدية كيف كانت وما أسسها المنهجية؟ ما هي المآخذ التي أخذها النقاد على أحمد فارس الشدياق وموقفهم من شاعريته ما بين مؤيد ومعارض وإثبات أنه كاتب وناثر أكثر منه شاعر في رأي بعضهم؟ هل حاول أن يجدد في الشعر ويبتكر أساليب جديدة أم أنه سار على نهج الشعراء الأقدمين؟ هل كانت له رؤية نقدية صريحة، ومبنية على أسس عملية أم هي رؤية انطباعية غير ممنهجة؟ هل استطاع الشدياق أن يكتب شعراً يضعه في مصاف الشعراء الكبار يلفت النظر إليه إعجاباً به؟
وخلصت إلى نتائج عدة منها:
1- قدح الأدباء في شاعريته التي لم تكن قوية لأنه رجل منطق وعقل لا عاطفة