SUST Repository

ترجمة الصفحات (208-265) من كتاب أنا مالالا الفتاة التي ناضلت من أجل التعليم وأطلقت عليها حركة طالبان النار مالالا يوسف زاي مع كريستينا لامب

Show simple item record

dc.contributor.author عبدالنور, آدم الرضي محمد
dc.date.accessioned 2015-11-15T11:59:11Z
dc.date.available 2015-11-15T11:59:11Z
dc.date.issued 2015-01-10
dc.identifier.citation عبدالنور ،آدم الرضي محمد .ترجمة الصفحات (208-265) من كتاب أنا مالالا الفتاة التي ناضلت من أجل التعليم وأطلقت عليها حركة طالبان النار مالالا يوسف زاي مع كريستينا لامب /آدم الرضي محمد عبدالنور ؛محمود علي أحمد عمر .-الخرطوم :جامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا ،كلية اللغات،2015.-63ص:ايض ؛28سم .-ماجستير en_US
dc.identifier.uri http://repository.sustech.edu/handle/123456789/11880
dc.description بحث ماجستير en_US
dc.description.abstract تروي مالالا في الأجزاء الثلاثة الأولى من هذا الكتاب قصة حياتها منذ فجر تاريخها مروراً ببزوغ نجمها وإنتهاءاً ببداية محنتها الدموية مع حركة طالبان. مستعرضة في ذلك تفاصيل مجتمعها ومفاهيمه الراسخة رسوخ جباله وعزيمة رجال البلد وحالتها الموغلة في التيه والضياع وبحار الدماء التي تسيل بلا هوادة ولا رقيب ولا مبرر. أما الجزء الرابع الذي يحمل عنوان "بين الحياة والموت" فيشتمل على قسمين؛ القسم (21) يحمل عنوان "إني استودعك إياها يا ربي" والذي تطرق إلى تراجيديا إصابتها بالطلق الناري ومشوار علاجها الذي بدأ بإجتهاد أطباء مهرة محكومين بندرة الإمكانيات أو عدمها ومعاناة منطقتها من ويلات الحروب والكثير غيرها. أما القسم (22) المعنون بـ "رحلة إلى المجهول"، فقد تطرق لتطور إصابتها وتفاقم حالتها الصحية وألقى الضوء على الحالة الأمنية في المنطقة والتعاطف الشخصي والرسمي الدولي الذي حظيت به مشيداً بالمواقف الإنسانية الشهمة لبعض الشخصيات والدول، وموضحاً التعقيدات البيروقراطية التي واكبت ترتيبات سفرها للعلاج بالخارج. وفي الجزء الخامس الذي يحمل عنوان "حياة ثانية" تناول القسم (23) منه المعنون بـ "برمنجهام، الفتاة التي أُطلقت عليها النار في الرأس" مشوار علاجها في المملكة المتحدة وبدايات عودتها إلى عالم اليقظة والإدارك ومحاولتها لمعرفة ما يدور حولها. وبمشاعر إنسانة في عمر الزهور أبان استعراضها لمسألة الحنين للوطن، ومكابدة أسرتها في البعد للوقوف على أخبارها. أما القسم (24) المعنون بـ ’لقد أختطفوا إبتسامتها‘ فقد تناول مرحلة الاستشفاء وإلتئام شمل أسرتها، وتطرق للعمليات الجراحية التي أجريت لها ومراحل معاناتها جراء الإصابات التي تعرضت لها. ثم لحياتها الثانية خلال فترة النقاهة وتفاعلها وأسرتها مع عالمهم الجديد. أما في الخاتمة التي حملت عنوان "طفل واحد، معلم واحد، كتاب واحد، قلم واحد ..."، فقد تناولت مرحلة عودتها للدارسة وبعض خواطرها الشخصية وملامستها لحياة المرأة في الغرب، ونوهت بثباتها على المبدأ ومواصلة رسالتها تجاه الأطفال، كما حثت زعماء العالم لتبني هذه الرؤية عبر منابر الأمم المتحدة، وقالت بأن عالمها قد تغير أما هي فلا. en_US
dc.description.sponsorship جامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا en_US
dc.language.iso other en_US
dc.publisher جامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا en_US
dc.subject الترجمة en_US
dc.subject مالالا يوسف زاي en_US
dc.subject كريستينا لامب en_US
dc.subject حركة طالبان en_US
dc.subject أنا مالالا en_US
dc.title ترجمة الصفحات (208-265) من كتاب أنا مالالا الفتاة التي ناضلت من أجل التعليم وأطلقت عليها حركة طالبان النار مالالا يوسف زاي مع كريستينا لامب en_US
dc.title.alternative Translation of the pages (208 – 265) from the book entitled I AM MALALA The Girl Who Stood up for Education and was Shot by the Taliban Malala Yousafzai with Christina Lamb en_US
dc.type Thesis en_US
dc.contributor.Supervisor مشرف,- محمود علي أحمد عمر


Files in this item

This item appears in the following Collection(s)

Show simple item record

Search SUST


Browse

My Account