Abstract:
تناول هذه الدراسة والجملة الفعلية في سورة الأنعام دراسة نحوية صرفية وردت في ثلاثة فصول، الفصل الأول أختص بالجملة الفعلية التي فلها ماض في الفصل الثاني تناولت الدراسة الجملة الفعلية التي فعلها مضار وفي الثالث كان الحديث عن الجملة الفعلية التي فعلها فعل أمر.
هذا وقد سبقت هذه الفصول الأهداف التي سعى الباحث إلى تحقيقها وهي تقديم الدراسة العلمية التطبيقية للجملة الفعلية في سورة الأنعام وتوضيح القواعد النحوية. وكذلك ربط الدراسات النحوية بالقرآن الكريم.
وقد خرج الباحث بمجموعة من النتائج:
منها:
1. لم يتفق العلماء على تعريف موحد للجملة العربية.
2. الفعل المضارع المعرب أكثر استعمالاً من المضارع المبني.
3. فعل الأمر المسند للضمائر البارزة لم يسند إلا لواو الجماعة فقط.
ومن أهم التوصيات ضرورة توجيه الدراسات النحوية صوب التركيب الجملي في القرآن الكريم والحديث النبوي الشريف حتى تكون الفائدة أعم.