Please use this identifier to cite or link to this item: https://repository.sustech.edu/handle/123456789/24599
Full metadata record
DC FieldValueLanguage
dc.contributor.authorالحاج, مصعب عبد السلام-
dc.date.accessioned2020-02-06T07:17:50Z-
dc.date.available2020-02-06T07:17:50Z-
dc.date.issued2017-11-01-
dc.identifier.citationعبد السلام، مصعب.الأقليات الشيعية في دول الخليج العربي حقيقتها وخطرها/ مصعب عبد السلام الحاج.- مج 18،ع 2.- 2017 .- مقالen_US
dc.identifier.issn1858-6821-
dc.identifier.urihttp://repository.sustech.edu/handle/123456789/24599-
dc.description.abstractيهدف هذا البحث لبيان أوضاع الاقلية الشيعية في دول الخليج العربي و إتساع نفوذهم الإقتصادي والتجاري ومايشكله هذا الأمر من خطورة جدية ومؤكدة في حال إرتبطت بالسياسات والتوجهات العقدية والفكرية الإيرانية التوسعية – ومن نتائج هذا الإرتباط - بل العمالة والخيانة العظمى - من بعض شيعة الخليج ما تقوم به هذه الفئات العميلة من التفجيرات الإرهابية والخلايا النائمة والدعوات الإنفصالية والولاء بالسمع والطاعة للولي الفقيه بدلا من الحكومات والقوانين السائدة في الدول الخليجية . ومن أهم أهداف البحث بيان نظرية الولي الفقيه المبتدعة ومدى خطورتها على وحدة الدول الخليجية وخطورة اعتقادها والإيمان والعمل بها من قبل الاقليات الشيعية في الدول الخليجية كذلك يبين البحث شيء من عقائد الشيعة ومنهجهم وخطورته على السلم والأمن الإجتماعي في دول الخليج ،وتوصل البحث لنتائج من أهمها وجوب الفصل التام بين الأقلية الشيعية في دول الخليج العربي وإيران وإيجاد بديل حقيقي لشيعة الخليج عن قم ومافيها من مؤامرات تحاك بإسم الدين واختراقات أمنية لمن يدرس بحوزاتها ، و أن المواجهة الشيعية السنية أمر محتوم -للأسف الشديد – وماهي إلا مسألة وقت لذلك لابد لدول الخليج العربي وبالأخص المملكة العربية السعودية بما لها من وزن إقليمي ودولي العمل على هذا الأساس والإستعداد لهذه المواجهة الحتمية وحلحلة الخلافات القائمة بين دول الخليج وبعضها وتهيئة الأجواء واستنفار الجهود، وكذلك سن قوانين رادعة وحازمة تتعلق بالإرتباط بدول إرهابية كإيران والعمالة لها وإنشاء محاكم ونيابات متخصصة ومن أهم النتائج التي توصل إليها الباحث أن الخطر الإيراني على دول الخليج العربي بل وعلى الأمة العربية عموما - وإن إدعى البعض بخلاف ذلك إتباعا للعاطفة أو بقلة إطلاع منه أو ولاء للملالي بإيران - هو أكبر خطر في الوقت الحالي على الأمة ووجودها وإن مواجهة هذا الخطر هو واجب الوقت وتقليم أظفار هذه الثورة الخمينية وإعادة الشيعة في دول الخليج العربي إلى وضعهم الطبيعي قبل الثورة الخمينية المشؤومة كأقلية لها الحق في إقامة شعائرها – على إنحرافها وضلالها – وفقا للقانون ومن غير تهديد للسلم الأهلي و من غير تدخل في الشؤون السياسية والأمنية وعلاقات الدول الخليجية بغيرها من الدول والمجتمعات لهو أهم وأولى من أي خطر أو مشكلة أو معضلة تواجه الدول الخليجية على المدى القريبen_US
dc.description.sponsorshipجامعة السودان للعلوم والتكنولوجياen_US
dc.language.isootheren_US
dc.publisherجامعة السودان للعلوم والتكنولوجياen_US
dc.subjectالتقريبen_US
dc.subjectايرانen_US
dc.subjectالولي الفقيهen_US
dc.subjectالخمينيen_US
dc.subjectالارهابen_US
dc.titleالأقليات الشيعية في دول الخليج العربي حقيقتها وخطرهاen_US
dc.typeArticleen_US
Appears in Collections:Volume 18 No. 2

Files in This Item:
File Description SizeFormat 
الاقليات الشيعية.pdfمقال6.11 MBAdobe PDFView/Open


Items in DSpace are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.