Please use this identifier to cite or link to this item:
https://repository.sustech.edu/handle/123456789/24367
Full metadata record
DC Field | Value | Language |
---|---|---|
dc.contributor.author | محمد, نادية علي البشير | - |
dc.contributor.author | عمر, محمد علي احمد | - |
dc.date.accessioned | 2020-01-08T09:08:29Z | - |
dc.date.available | 2020-01-08T09:08:29Z | - |
dc.date.issued | 2019-09-01 | - |
dc.identifier.citation | 1. محمد، نادية علي البشير. الفعل المضارع وسياقاته الدلالية دراسة تطبيقية في سورة الملك/ نادية علي البشير، محمد علي احمد عمر.- مج 19 ، ع 3 .- 2019 .- مقال. | en_US |
dc.identifier.issn | 1858-828 | - |
dc.identifier.uri | http://repository.sustech.edu/handle/123456789/24367 | - |
dc.description.abstract | تلقي هذه الدراسة الضوء على الفعل المضارع وسياقاته الدلالية ، وهدفت إلى معرفة سياقات الفعل المضارع عاملا ومعمولا ، وأثر ذلك في الدلالة ، حيث تناولت الفعل المضارع وبينت أوزانه ودلالاته ووقفت عند السياقات التي يأتي فيها المضارع معمولا ، حيث لا يختص بزمن معين ، فيمكن أن يعبر عن الماضي والأمر باختلاف الأدوات الداخلة عليه ، ثم بينت صياغات الفعل المضارع الزمنية ودلالاته تطبيقيا على آي من الذكر الحكيم ، واعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي بجانب الاستقراء والإحصاء ، وتوصلت إلى مجموعة من النتائج منها: - ليس هنالك ارتباط بين الزمن الصرفي والنحوي للفعل المضارع . - اتضح أن أكثر أزمان الفعل المضارع من خلال الآيات التي طبق عليها أزمان مستقبلية. - إن أكثر الأدوات التي باشرت الفعل المضارع في آيات التطبيق( أن) المصدرية التي تدل على التوكيد وهي ناصبة له ،( ولم )الجازمة التي تقلب معناه إلى الماضي. | en_US |
dc.description.sponsorship | جامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا | en_US |
dc.language.iso | other | en_US |
dc.publisher | جامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا | en_US |
dc.subject | الفعل المعرب | en_US |
dc.subject | المضارعة | en_US |
dc.subject | معمولآ | en_US |
dc.title | الفعل المضارع وسياقاته الدلالية دراسة تطبيقية في سورة الملك | en_US |
dc.type | Article | en_US |
Appears in Collections: | Volume 20 No. 3 |
Items in DSpace are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.